جريدة الصباح: أوردت مقالا عن الإسعاف في السكن الجامعي فقد قام ديوان الخدمات الجامعية بتوفير 17200 سريرا بالنسبة للطلبة الجدد منهم 10900 فتاة كما تم تجديد السكن لعشرة آلاف طالب بالنسبة للسكن الاستثنائي. ومن شروط التمتع بالسكن الجامعي الاستثنائي الحصول على منحة، إضافة إلى تفحص الوضعية الاجتماعية خاصة مهنة الأب وعدد الإخوة الدارسين في الجامعة مع إمكانية دراسة مطالب غير الممنوحين والنظر في الوضعيات الاجتماعية. جريدة الحرية: تحدثت في افتتاحيتها عن السياسة الصحية التي اعتمدت منذ أكثر من عقدين وعلى الوقاية بالدرجة الأولى للتمكن من أخذ ما يلزم من الإجراءات الصحية في مواجهة المستجدات التي من شأنها أن تؤثر على ثروة تونس الأولى: الإنسان التونسي، ولئن تتعددت الإجراءات الوقائية المتخذة حسب طبيعة الظرف، فإنها تتكثف أحيانا مثلما هو الشأن منذ بضعة أشهر. جريدة الصحافة: نشرت الصحافة مقالا تحدثت فيه عن الحركة التي عادت من جديد إلى مدينة الرديف التي شهدت خلال فجر يوم 23 سبتمبر الجاري فيضانات جراء نزول كميات قياسية من الأمطار فاقت ال 160 مم في وقت وجيز مما تسبب في سيلان كبير لمياه وادي الدخلة الذي يعبر المدينة. وخلفت هذه الفيضانات بعض الضحايا. وقد تضافرت مجهودات كامل مكونات المجتمع التونسي لإذكاء روح التآزر والتضامن بهدي من الرئيس زين العابدين بن علي من خلال حرص سيادته على تسريع وصول المساعدات العينية والنقدية وتوزيعها على المتضررين بما يدعم مقومات التضامن. ويساهم في نشر قيم التآزر والخير بهذا الوطن العزيز. وتجسيما لأحد أهدافها والتي من اجلها بعثت إذاعة قفصه حرصت هذه المنارة الإعلامية ومنذ الساعات الأولى من حدوث الفيضانات على نقل صورة الأحداث أولا بأول بكامل الشفافية والنزاهة الإعلامية ديدنها في ذلك تنفيذ منهج إذاعة القرب والذي رسمته لنفسها منذ انبعاثها من خلال معايشة الأوضاع الحقيقية لكل متساكني جهة الجنوب الغربي والوسط. جريدة الشروق: كتبت عن البلاغ الذي أصدرته وزارة الشؤون الدينية تنصح فيه بتأجيل الحج مؤكدة على أن حفظ النفس من أسمى مقاصد الإسلام الحنيف وذلك اعتمادا على النتائج التي أفضى إليها عمل اللجنة المكلفة بوزارة الصحة العمومية برصد الوضع الوبائي الناجم عن فيروس ( أي اتش ان 1).