علمت الشروق أون لاين من مصادر مطلعة أن هناك تململا في الحكومة أو في وزارة الخارجية بخصوص الحركة الدبلوماسية التي لا تزال مجمدة منذ حوالي 75 يوما لدى مؤسسة رئاسة الجمهورية كما علمنا أن أطرافا معنية ومتداخلة في المشهد السياسي تتساءل عن سر هذا التجميد وحث الرئاسة على تطبيق جزء هام من خارطة الطريق من خلال التعيينات ذلك أن حكومة مهدي جمعة ورثت منها ديبلوماسية تترأسها عديد من الأسماء المتحزبة على مستوى القناصل والسفراء. وهذا التململ بدأ يتسارع لأن تجميد البلوماسية يمكن أن يوتر العكلية الانتخابية بالخارج