جددت سيدة العقربي استعدادها للرجوع الى تونس في حال توفر ضمانات قضاء عادل و نزيه و عودة آمنة خاصة بعد أن أنصفها القضاء الفرنسي وأثبت برائتها حسب ما جاء في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك. كما أشارت في ذات السياق أنها تعرضت الى ما وصفته الى الاتهامات والإشاعات الكاذبة والتشويه والمظالم خلال فترة صمتها التي دامت حوالي 4 سنوات حسب نفس المصدر.