يتعقب محبو لعبة "بوكيمون غو" في آسيا أفضل شبكات وأجهزة الاتصالات للتغلب على ضعف الإشارة الذي يعرقل سباقهم للوصول لشخصيات اللعبة. وتشهد آسيا من إندونيسيا إلى هونغ كونغ وكمبوديا تغيراً في أنماط الحياة نتيجة الولع باللعبة التي طرحتها شركة نينتندو ويتعين على لاعبيها أن يعبروا مواقع توجد في عالمنا الفعلي للوصول للشخصيات المنشودة. وطرحت اللعبة في أنحاء كثيرة من جنوب شرق آسيا في الخامس من أوت بعد مرور شهر من طرحها بالولايات المتحدة ونيوزيلندا وأستراليا، لكن المولعين بها يسعون أولاً لتذليل عقبة ضعف شبكات الاتصالات. وانطلقت اللعبة رسمياً قبل أسبوعين فقط في إندونيسيا، لكن عشرات الآلاف من المتحمسين لها بدأوا يلعبونها قبل ذلك باستخدام مواقع للوصول إلى تطبيقات في أماكن أخرى.