تباينت ردود أفعال المرشحين للرئاسة الفرنسية إزاء العدوان الأمركي على سوريا. فبينما حمل مرشح الحزب الاشتراكي بونوا هامون الأسد مسؤولية الهجوم، قال المرشح إيمانويل ماكرون بأنه "أخذ علما"، أما مرشحة الجبهة الوطنية مارين لوبين فعبرت عن"دهشتها". مرشح اليمين فرانسوا فيون قال إنه قد يتفهم الضربة محذرا من الانزلاق إلى مواجهة بين روسيا والغرب، فيما أدان الناطق باسم جان لوك ميلنشون ما اعتبره "ديمقراطية الكاوبوي".