بعد مضي ما يقرب من 16 عاما على هجمات 11 سبتمبر تمكنت الولاياتالمتحدةالأمريكية من تحديد هوية رفات أحد ضحايا الحادث. وتمكنت السلطات الأمريكية من الوصول لهوية جثمان أحد الضحايا بفضل الحامض النووي، لكنها لم تعلن عن اسم الضحية بناء على طلب أسرته. وتفيد التقارير بأنه جرى التعرف لأول مرة على هوية رفات أحد الضحايا في عام 2015. جدير بالذكر أنه في 11 سبتمبر 2001 تمكن انتحاريون من اختطاف 4 طائرات ركاب والاصطدام ببرجي مبنى التجارة العالمي في نيويورك، وأسفرت هذه الهجمات عن مقتل نحو 2974 شخصا و 24 في عداد المفقودين.