سوق «سيدي بومنديل» التي اشتهرت بمراعاتها لقفة الزوالي تفاجئنا هذه الأيام بترويج منتوج في شكل علب من الحلوى على شاكلة علب اقراص من الدواء و«حبيبات الكالسيوم» وما شابه ذلك؟ فما مصير طفل لم يبلغ الرابعة من عمره حين يفتح علبة من هذه العلب خالها في يوم من الأيام نوعا من الحلوى؟ فهل من رادع؟