«ظاهرة البيع والشراء والتلاعب بنتائج المباريات ظاهرة عالمية غير ملموسة خاصة في تونس رغم ان الكل يتكلم عنها مع نهاية كل موسم، ومن وجهة نظري فإن اللاعبين المتقدمين في السن نسبيا والمفلسين منهم هم سبب تفاقم هذه الظاهرة التي حكمت على عديد الفرق بالنزول كما حرمت بعض الاندية الاخرى من التتويج أو الصعود من جهة أخرى فإن رؤساء الاندية والمدربين أبرياء مما يحصل في بعض المباريات من تلاعب وتنازل عن ميثاق الرياضي».