بعد ان وقع تأجيل الجلسة العامة الانتخابية في مناسبتين نتيجة عدم وصول اي مطلب ترشح للرئاسة فإن الغموض متواصل كما ان الحيرة حول رئاسة الاولمبيك اصبحت تتصدر اهتمام الشارع الرياضي في الكاف أكثر من اي وقت مضى ومؤشرات أزمة داخل الفريق تعمقت بعد نجاح لطفي زويتة في انتخابات الرابطة! العديد من الاحباء اتصلوا بنا راجين ابلاغ أصواتهم الى سلطة الاشراف للتدخل وانقاذ الفريق واعطاء الموضوع ما يستحق من الاهمية. أمنية يتمنى أحباء الاولمبيك ان يكون عنوان المقال القادم على صفحات «الشروق»: أحد كبار الكافية يترشح لرئاسة الاولمبيك... على كل حال نحن على يقين من ان ابناء هذه الربوع بمساعدة من الهياكل المسؤولة لن يتأخروا في العمل للاستجابة لرغبة الاحباء.