بات في حكم المؤكد أن يغادر محمد السليتي فريقه الحالي الملعب التونسي بعد تصدّع علاقته بكل المحيطين به على إثر الحادثة الأخيرة مع المدرب الفرنسي باتريك لويغ.. السليتي لم يقدم أي شيء للملعب التونسي منذ عودته في الصائفة الماضية فهو يعتبر أن المدرب لم يمنحه الفرصة كاملة في حين أن فلسفة لويغ ترتكز دائما على الاعتماد على اللاعبين الأكثر جاهزية دون التفكير في أية مقاييس أخرى مهما كان إسم اللاعب.