نفت الحكومة الفلسطينية المقالة التي تديرها حركة «حماس» وفصيلان فلسطينيان أمس، أنباء إسرائيلية عن دخول خبراء من إيران وسوريا إلى قطاع غزة لتدريب عناصر الفصائل الفلسطينية وتحسين قدرتها العسكرية. وقال النونو في تصريح له إن الحديث الإسرائيلي عن دخول خبراء إيرانيين وسوريين مجرد افتراءات تأتي في سياق الحملة التحريضية التي تقودها إسرائيل لتبرير العدوان على غزة. وأضاف: «الاحتلال يحاول بهذه المزاعم المُضللة أن يكسب تعاطفاً دولياً وأن يبحث عن ذرائع لتبرير هجماته.»