إثر نشر المقال الصادر بصحيفتنا بتاريخ 30 جانفي 2011 تحت عنوان «مواطنون يحرقون سيارة مسؤول المعتمدية والجيش ينقذ المعتمد من الاعتداء» وافانا معتمد الوسلاتية بالتوضيح التالي: «رغم اني كنت حديث عهد بالمسؤولية بمعتمدية الوسلاتية فقد ربطتني بأبنائها ومواطنيها على اختلاف شواغلهم علاقات احترام متبادل وعملنا معهم بما يرضي ضمائرنا وما يحتّمه علينا الواجب تجاه أبنائها بما أتيح لنا من إمكانيات وبرامج، كما أؤكد انه وإن تم يوم الجمعة 28012011 الاعتداء بالحرق على سيارة أحد الموظفين العاملين بالمعتمدية وعلى وحدة النهوض الاجتماعي وعلى غيرها من الأملاك العامة يوم 14 جانفي 2011، فإننا واصلنا مباشرة مسؤولياتنا لتأمين المرافق العامة للمواطنين ولم يتم الاعتداء عليّ بالضرب كما ورد بالمقال وقد سهر جيشنا الوطني مشكورا على سلامة كل العاملين بإدارة المعتمدية».