ذكرت صحيفة «الشرق الأوسط» أمس، أن «لقاءً كان يجري التحضير له بين وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون ومعارضين سوريين في إسطنبول تم إلغاؤه لأسباب تقنية». وقالت كلينتون في تصريحات صحفية في وقت سابق الليلة قبل الماضية إنه لا يمكن التأثير على الوضع في سوريا من الخارج، وأضافت: «لا أحد منا لديه تأثير حقيقي باستثناء أن نقول ما نعتقده ونشجع على التغيير الذي نأمله». وأشارت إلى أن «ما يجري في سوريا غير واضح المعالم ومثير للحيرة لأن الكثيرين منا كان يحدوهم الأمل أن ينجز الرئيس الأسد الإصلاحات الضرورية».