جدّد الاحتجاج بمعتمدية العلا حيث عرفت المنطقة حالة من الاحتقان والغليان تزامنت مع السوق الاسبوعية، على خلفية قضية مريم التي هزت أطوارها الرأي العام، وعمد أهل الضحية الى غلق الطريق الرابطة معتمديتي العلا ومكثر والاحتجاج على الجريمة النكراء مطالبين بتطبيق القانون تحقيقا للعدالة. كما دعا المحتجون الى توفير الامن وتعزيزه والانطلاق في استغلال المركز الصحي الذي تم احداثه مؤخرا. يذكر ان كهلا يعاني من مرض نفسي حادّ أقدم صباح يوم الثلاثاء 26 جوان، على افتكاك الطفلة البالغة من العمر السنتين من بين ذراعي والدتها وذبحها من الوريد الى الوريد بساحة محطة النقل الريفي بالمنطقة.