بعد أن ساد الاعتقاد بأنّ «قضيّة» الإيفواري «فوسيني كوليبالي» وقع إدراجها ضمن الملفات المُغلقة في الإدارة الترجية عاد الحديث من جديد عن وضعية اللاّعب في التشكيلة الصّفراء والحمراء. ويتفرّع ملف «فوسيني كوليبالي» وهو أحد أكثر «الكوارجية» حضورا وانتظاما في تركيبة الترجي الرياضي خلال الموسم المُنقضي إلى عدّة عناصر رياضية وقانونية ومادية. موقف بن يحيى يحتلّ «فوسيني كوليبالي» مكانة جوهرية في التشكيلة الترجية ويحظى بمكانة خاصة في «الفلسفة» التدريبية لخالد بن يحيى الذي أعاد إكتشافه بطريقة تفجّرت معها قدرات اللاعب في المُعاضدة الهجومية بعد أن ترسّخ الإقتناع في صفوف البعض بأنه لا يصلح إلاّ للتغطية الدفاعية (وهي الصفة التي شجّعت المشرفين على المنتخب ل»تجنيسه» في وقت سابق). ومن هذا المنطلق، تمسك بن يحيى بلاعبه رغم العروض «الخيالية» التي تلقاها من بعض الأندية السعودية قبل أن تدخل الجمعيات المصرية بدورها على الخط للظفر بتوقيعه والكلام بالأساس عن «الزمالك». «قضية» الجنسية بالتوازي مع المسألتين الفنية والمَالية طفت على السطح قضية «تجنيس» اللاعب الإيفواري وهو «مشروع» ظهر بعد دعوته إلى المنتخب الوطني وكان «فوسيني كوليبالي « قد شارك فعلا في المحطّة التحضيرية التي دارت في الإمارة القطرية قبل أن يسقط من حسابات الجريء ومعلول لدواع فنية حسب ما أكدته الجامعة آنذاك. وفي الأثناء، تمّ غلق ملف الجنسية التونسية وحافظ اللاعب على أوراقه الإيفوارية هذا قبل أن تظهر القضية من جديد خاصة في ظل حاجة الترجي إلى فكّ القيود المفروضة عليه بسبب عدد الأقدام الأجنبية. ومن المعلوم أن النادي يضم الآن في صفوفه ثلاثة عناصر مستوردة وأعمارها فوق سقف ال 21 عاما ويتعلّق الأمر ب»كوليبالي» و»كوم» والبلايلي وهذا المعطى يُعرقل الجمعية لإنتداب لاعب أجنبي إضافي دون التقيّد بشرط السن. هذا وتضاربت الروايات بخصوص حصول «فوسيني» على الجنسية التونسية من عدمها والأكيد أن خالد بن يحيى من الرافضين للتفريط في خدماته بغضّ النظر عن الجنسية التي سيلعب بها مستقبلا ولاشك في أن موقف الإطار الفني سيكون مؤثّرا في بقاء «فوسيني» في ساحة «باب سويقة» ما لم يستسلم للإغراءات الخارجية ويطالب بالرحيل بموافقة من أصحاب القرار الذين قد يُجبرون على تسريح أحد «الكوارجية» الأجانب لعقد صفقة أخرى خارجية و»نوعية» على أن تشمل مركزا من المراكز المُستهدفة في «الميركاتو» الصيفي على غرار قلب الدفاع ومقدّمة الهجوم. تركيز كبير بعيدا عن الجدل الدائر حول ملف «كوليبالي»، يواصل الترجي تحضيراته لمباراة 17 جويلية ضدّ «كامبالا سيتي» الأوغندي وسط تركيز عال ومن المعروف أن هذا اللقاء يدخل في نطاق الجولة الثالثة لدور المجموعات من رابطة أبطال إفريقيا. ومن المنتظر أن يتكفل الحكم المغربي نور الدين الجعفري بإدارة هذا اللّقاء الذي سيحتضنه ملعب رادس بحضور أكثر من 20 ألف «مكشّخ». سامي حمّاني بعد أن ساد الاعتقاد بأنّ «قضيّة» الإيفواري «فوسيني كوليبالي» وقع إدراجها ضمن الملفات المُغلقة في الإدارة الترجية عاد الحديث من جديد عن وضعية اللاّعب في التشكيلة الصّفراء والحمراء. ويتفرّع ملف «فوسيني كوليبالي» وهو أحد أكثر «الكوارجية» حضورا وانتظاما في تركيبة الترجي الرياضي خلال الموسم المُنقضي إلى عدّة عناصر رياضية وقانونية ومادية. موقف بن يحيى يحتلّ «فوسيني كوليبالي» مكانة جوهرية في التشكيلة الترجية ويحظى بمكانة خاصة في «الفلسفة» التدريبية لخالد بن يحيى الذي أعاد إكتشافه بطريقة تفجّرت معها قدرات اللاعب في المُعاضدة الهجومية بعد أن ترسّخ الإقتناع في صفوف البعض بأنه لا يصلح إلاّ للتغطية الدفاعية (وهي الصفة التي شجّعت المشرفين على المنتخب ل»تجنيسه» في وقت سابق). ومن هذا المنطلق، تمسك بن يحيى بلاعبه رغم العروض «الخيالية» التي تلقاها من بعض الأندية السعودية قبل أن تدخل الجمعيات المصرية بدورها على الخط للظفر بتوقيعه والكلام بالأساس عن «الزمالك». «قضية» الجنسية بالتوازي مع المسألتين الفنية والمَالية طفت على السطح قضية «تجنيس» اللاعب الإيفواري وهو «مشروع» ظهر بعد دعوته إلى المنتخب الوطني وكان «فوسيني كوليبالي « قد شارك فعلا في المحطّة التحضيرية التي دارت في الإمارة القطرية قبل أن يسقط من حسابات الجريء ومعلول لدواع فنية حسب ما أكدته الجامعة آنذاك. وفي الأثناء، تمّ غلق ملف الجنسية التونسية وحافظ اللاعب على أوراقه الإيفوارية هذا قبل أن تظهر القضية من جديد خاصة في ظل حاجة الترجي إلى فكّ القيود المفروضة عليه بسبب عدد الأقدام الأجنبية. ومن المعلوم أن النادي يضم الآن في صفوفه ثلاثة عناصر مستوردة وأعمارها فوق سقف ال 21 عاما ويتعلّق الأمر ب»كوليبالي» و»كوم» والبلايلي وهذا المعطى يُعرقل الجمعية لإنتداب لاعب أجنبي إضافي دون التقيّد بشرط السن. هذا وتضاربت الروايات بخصوص حصول «فوسيني» على الجنسية التونسية من عدمها والأكيد أن خالد بن يحيى من الرافضين للتفريط في خدماته بغضّ النظر عن الجنسية التي سيلعب بها مستقبلا ولاشك في أن موقف الإطار الفني سيكون مؤثّرا في بقاء «فوسيني» في ساحة «باب سويقة» ما لم يستسلم للإغراءات الخارجية ويطالب بالرحيل بموافقة من أصحاب القرار الذين قد يُجبرون على تسريح أحد «الكوارجية» الأجانب لعقد صفقة أخرى خارجية و»نوعية» على أن تشمل مركزا من المراكز المُستهدفة في «الميركاتو» الصيفي على غرار قلب الدفاع ومقدّمة الهجوم. تركيز كبير بعيدا عن الجدل الدائر حول ملف «كوليبالي»، يواصل الترجي تحضيراته لمباراة 17 جويلية ضدّ «كامبالا سيتي» الأوغندي وسط تركيز عال ومن المعروف أن هذا اللقاء يدخل في نطاق الجولة الثالثة لدور المجموعات من رابطة أبطال إفريقيا. ومن المنتظر أن يتكفل الحكم المغربي نور الدين الجعفري بإدارة هذا اللّقاء الذي سيحتضنه ملعب رادس بحضور أكثر من 20 ألف «مكشّخ».