رغم تتالي المناسبات من عودة مدرسية ورمضان وأعياد وأفراح... إلا أن التونسي تعوّد أن يترك قضاء حاجياته إلى آخر اللحظات وما يرافق ذلك من غصرات. وفي كلّ مرّة يقول إنه اتّعض من الدرس وسيعتمد مستقبلا على التخطيط المسبق حتى يتجنّب تلك «الغصرات» ولكن هيهات، كل شيء يبقى الى الدقيقة التسعين.