نبيهة ( موظفة) الخطف ... يعد رفع السيارات وحجزها من قبل أعوان « الشنقال» عملية اختطاف للسيارات حيث يقوم الاعوان بحجز سيارات المواطنين دون إعلامهم بعنوان استخلاص الخطية خاصة ان جل ضحايا «الشنقال» من سكان مناطق بعيدة ولا يعلمون وجهة استلام عرباتهم. سهير (صحفية) غياب المآوى أصبحنا نعيش معاناة لا تطاق فمستعملو السيارات بالعاصمة يتعرضون يوميا الى مظالم وقالت سهير«من المفروض ان يوجد مكان مخصص للسيارات بكل شارع» فليس ذنبنا انه لم يتم توفير العدد الكافي من الماكن المخصصة من قبل المصالح البلدية. قيس (تاجر) الضرر اعتبر قيس أن «الشنقال» يعمل على سلب المواطنين حيث اصبح "يضر بمصلحة التونسيين خاصة ان سعر الخطية 35 دينارا مضيفا ان هناك مواطنين يقومون بترك ابنائهم داخل السيارات لتجنب رفعها من اعوان البلدية. رشيد ( متقاعد) الرشوة لاحظنا "الشنقال" في تونس أصبح يمثل نقمة ووسيلة يعتمدها بعض الاعوان للحصول على للرشوة فهناك سيارات لا يتم الاقتراب منها بسبب وجود مصلحة فالشنقال حسب رشيد معاناة والحل الامثل هو توفير المآوى للسيارات وليس تسليط العقوبات على المواطنين".