تحولت غالبية الانهج والازقة الى حاضنة للقمامة والمزابل المنتشرة والمبعثرة في كل مكان في مشهد مقرف يعترض المارة يوميا وكان لا بلديات لنا ولا اعوان نظافة. روائح تزكم الانوف في كل مكان حتى امام البيوت والمقاهي والفضاءات الكبرى ويزداد الوضع تعقيدا حين يعمد بعضهم الى حرق هذه القمامة . وضع ينبئ بكارثة بيئية وجب التدخل لتفاديها قبل فوات الاوان.