بالرغم من رفضه لظروف العمل القاسية والتي ساهمت في نزول الاكابر إلى الرابطة الثاالثة (مستوى ثان) سيواصل أنيس الخماسي مهمته على راس النادي خلال السنتين القادمتين وهو ما يشكل في حد ذاته دافعا اضافيا وحقيقيا لإرساء قواعد عمل تعتمد على الإمكانات المتوفرة حاليا وبعيدا عن الجري وراء وهم بالنظر الى بقاء دار لقمان على حالها وعدم تغير العقليات التي تنبذ التفكير السليم فمتى يتم الاعتناء الفعلي بأصناف الشبان وهم الذين يمثلون العماد الفقري للجمعية على مر السنين؟ وهل يجب التذكير بآن نشاط الفرع لا يتطلب أموالا ضخمة أو شبيهة بتلك التي يتم صرفها لفائدة الفريق الاول؟