يتردد في الكواليس أن انتقال رئيس الجمهورية قيس سعيد للإقامة رسميا في قصر قرطاج مسألة وقت فقط وذلك في انتظار بعض الترتيبات والشؤون الخاصة التي قد يكون رئيس الجمهورية وأفراد عائلته يريدون اتمامها قبل الانتقال نهائيا للإقامة بالقصر الرئاسي. يُذكر أن تواصل إقامة قيس سعيد بمسكنه الخاص بجهة المنيهلة أثار جملة من ردود الأفعال وخاصة انتقادات مستعملي الطريق للاكتظاظ المروري الكبير الذي أصبح يرافق يوميا عملية خروج الرئيس من منزله صباحا نحو قرطاج وعودته إليه مساء..