نِعَمَ اللهِ تَعالى عَلَيْنا كَثِيرَةٌ لا نُحْصِيها وهُوَ تَعالى مالِكُنا ومالِكُ ما أَنْعَمَ بِهِ عَلَيْنا وقَدْ أَوْجَبَ اللهُ عَلَيْنا شُكْرَ هَذِهِ النِّعَمِ وذَلِكَ بِأَنْ لا نَسْتَعْمِلَها في ما لَمْ يَأْذَنِ اللهُ بِهِ.. أَيْ أَنْ لاَ نَسْتَعْمِلَها في ما حَرَّمَهُ عَلَيْنا، ومن بين هذه النعم نعمة اللِّسانَ وهي نِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ شَرَّفَ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/10