دفعت التلفزة الوطنية المِليارات لإقتناء حقوق بثّ المُباريات. وقد كان من المفروض تَنعكس هذه التضحيات الكبيرة على جودة المادة المُقدّمة للجمهور. لكن بمُرور الجولات تأكد الجميع بأن تلفزتنا الوطنية بقناتيها الأولى والثانية تعرض بِضاعة كروية رديئة ولا ترتقي أبدا إلى ما هو مطلوب في بطولة تقول عن نفسها إنها مُحترفة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/21