عرف العالم موجة عالية من الشعبوية السياسية كنتيجة لأزمة الديمقراطية والأحزاب الكلاسيكية الأزمة الإجتماعية بأبعادها الروحية والثقافية والاقتصادية لكن هذه الموجة كموجة البحر القت إلى شواطئ حياتنا المعاصرة ما هو طيب وخبيث وما هو خليط ومزيج من هذا وذاك «والله يعلم المصلح من المفسد» الهدف الأسمى لمنظري الشعبوية هو اصلاح ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/05/29