بالاضافة الى الحرائق الموسمية التي تتضرر منها الثروة الغابية بجهة الكاف رغم الجهود الكبيرة لمختلف الاطراف المتداخلة من حراس واعوان الغابات والحماية المدنية والجيش والامن والحرس،فان قطع الاشجار وبيعها الى تجار اللوح ومصنعي الفحم يعد من ابرز الاعتداءات التي تمس الثروة الغابية على اهميتها في التوازن البيئي وتوفير مورد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/08