أصبحت مدينة سرت نقطة فاصلة في الصراع الدموي الدائر في ليبيا، فلا المشير خليفة حفتر مستعدّ للتخلي عنها بأي ثمن ولا فائز السراج مستعدّ للتنازل عن السيطرة عليها باعتبارها بوابة السيطرة على الموانئ النفطية. وعلى عكس مدينتي ترهونة وبني وليد وبلدات النواحي الأربعة (غرب) لم تسقط مدينة سرت (غرب) بسرعة كما ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/16