كل شيء في تونس أصبح مضروبا...السلع مضروبة والأسعار مضروبة وأنواع الدخان المهرّبة مضروبة والقرارات مضروبة وبعض الشباب بفعل الزطلة والمخدرات ''مضروب في مخّه''... والطرقات مضروبة والقوانين مضروبة...ومناقشات مجلس النواب مضروبة... وبرامج التلفزة مضروبة... والحياة برمتّها في هذه البلاد صارت مضروبة! ومن لم يعجبه هذا اللوم والتوبيخ...فهو يستحق ''الضرب بقشور البطّيخ''! ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/19