تسعة أشهر حمل، فولادة وفرحة كبيرة، لم تدم سوى ساعات تلتها صدمة وويلات وانتظار وقلق، فنهاية سعيدة،إنها عملية اختطاف يوسف واستعادته، حادثة تفاعل معها عموم التونسيين وباتت حديث الناس، فكيف قضت عائلة يوسف هذه الايام العصيبة وكيف عاشت فرحة العودة؟ مكتب نابل (الشروق) «الشروق» تحوّلت إلى منزل عائلة الرضيع بمنطقة المزنين ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/07