الآن وقد حُسم أمر حكومة الفخفاخ ووقع المرور إلى مسار حكومي جديد، ستتجه الأنظار مُجددا إلى "الشخصية الأقدر" التي سيكلّفها رئيس الجمهورية بتشكيل الحكومة الجديدة وسط مخاوف عديدة من أن لا يكون الاختيار هذه المرة أيضا صائبا وفي مستوى الانتظارات وفي مستوى ما يتطلبه منصب رئيس حكومة من مواصفات. بعد انتخابات ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/17