مرّة أخرى، ونحن مثقلون بعراكنا السياسي العبثي، تأخذ من بين أيدينا يد الارهاب الغادر شهيدا آخر في يوم عيده ،عيد حرّاس الدولة المدنيّة التي يريد الظلاميون اطفاء نورها وتركيعها. "ما دخل الإرهاب من حدودنا ، وإنما تسرّب كالنمل من عيوبنا"، هذا هو تحديدا التعريف المناسب لكل مكان يتسرّب اليه الارهاب ويوجّه ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/08