جَاء السقوط المُدوي لمستقبل القصرين ليكشف الأوضاع المُتردية في الجمعية التي دفعت غاليا ثمن السياسات الارتجالية للمسؤولين. هذا فضلا عن عجز الفنيين في تحقيق أحلام الأحباء المَصدومين بفعل ضَياع ناديهم. ومن المؤكد أن مستقبل القصرين يحتاج أوّلا وأخيرا إلى تشخيص الداء قبل أن ينطلق في إعادة البناء على ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/14