لم يكن فيديل كاسترو كائنا تاريخيا له وعي ووجدان وعواطف واجتهادات فقط، بل لقد بدا أيضا وكأنه بطل يصعد من رواية كتبها خيال أصيل ،حقيقي ومنصف، رواية تمجد قيم الثبات والصمود وبسالة الصبر والرهان على الزمن والناس والعمل والتاريخ في مواجهة الظلم والقهر والهيمنة والعدوان، ويجسد الإيمان الحاسم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/03