تعيش مرتفعات ولاية القصرين منذ سنة 2012 إلى غاية اليوم على وقع عمليات إرهابية متكررة, إذ لا يكاد يمضي شهر -وفي أحيان أخرى أسبوع فقط- حتّى ينام أهالي ولاية القصرين أو يستيقظوا على دويّ القصف وصوت المدافع. صوت المدافع التي تدكّ أماكن تمركز العناصر الإرهابية في الجبال المصنفة مناطق ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/05