في الكتاب يعترف ناظم الخطيبي في صفحة 20 بأنه يحيا بقلب طفل يلعب بالكبائر والصغائر وبخيال شاب يحلم بصنع المصائر وذاكرة شيخ تعود به إلى أندلس ضائعة فيقول : (...أعيش موزعا بين الأسماء والأشياء ... فأسمّي الزيتونة امراتي وأستند إلى ظلها وأدفئ جذورها بكفي إن تعرّت . وأسمي البنفسجة فتاتي وأغمس ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/01