هناك سؤال يظلّ دائم الحضور مهما تمّ إيضاح المغالطة التي يستند إليها، وهو: لماذا تأخّر تدوين أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلّم إلى قرنين بعد وفاته، أي إلى عصر البخاري؟ بل وكثيرا ما يُردَف هذا السؤال بسؤال آخر وهو: هل بقيت الأمة لقرنين بغير سنّة وبغير أحاديث؟! وبالطبع فالسؤال الثاني ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/25