من الأفكار الرئيسة في فكر ماكس فيبر الذي وجّه اهتماما مخصوصا للسوسيولوجيا الدينية في مرحلة نضجه العلمي، أن ما يسميه ظاهرة "العقلنة المتزايدة" التي تعني فكّ سحر العالم، " تعزّز في كل مرة وبطريقة مختلفة حسب مراحل التقدم التقني والعلمي قوة اللاعقلاني". يُعرّف فيبر الدّين بكونه أحد هوائيات الحساسية الإنسانية. وشكلا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/27