في السبعينيات من القرن الماضي، أصيب آدم كيسياه جونيور، وهو مهندس ضعيف السمع في مركز كينيدي للفضاء الشهير التابع لناسا، بالإحباط من حالة أجهزة السمع. يمكن للأجهزة فقط تضخيم الصوت، وليس جعله أكثر وضوحاً. استغل كيسياه التقدم التكنولوجي في أنظمة الاستشعار الإلكترونية، والقياس عن بُعد، ومستشعرات الصوت والاهتزاز لتطوير زراعة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/07/18