وقف حمار الشيخ في العقبة. أكل الشيخ ما في الزنبيل ، ووزّع الباقي على الأقربون الأولى بالمعروف ، ثمار جنة المناصب ، والمكاسب ، والترقيات ، والامتيازات ، والتعويضات، والهبات ، والمنّات. ولم يترك للحمار من العلف غير حلفاء الزنبيل ، وقش حشو البردعة. أكل الحمار الزنبيل والبردعة ، وأبقى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/24