سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
ما يقدم على شاشاتنا لا يشبه التونسي ...تلفزاتنا... عنوان للرداءة! .. وسط ما تروج له التلفزات التونسية من رداءة و ابتذال هل يمكن الحديث اليوم عن مشهد تلفزي تونسي يتماشى و الرسالة الأولى للشاشة الصغيرة و نحن نعيش على وقع اليوم العالمي للتليفزيون.
تونس الشروق: وفي اليوم العالمي للتليفزيون الذي احتفل به العالم أمس الإثنين 21 نوفمبر 2022 لا يمكن أن نفوت هذا الحدث دون أن نطرح السؤال عن اي تلفزة نتحدث ونحن نعيش على وقع أتعس المضامين و أشدها رداءة وانحطاطا على اغلب التلفزات التونسية التي تحول بعضها إلى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/11/22