عندما يتحدث المرء عن العملية التربوية وعلى رأسها المربي والتلاميذ فإنه يتحدث عن كنز ثمين لا يجد فيه ذهبا وألماسا وإنما يجد فيه دفء القلوب وعطر الذكريات وإشراقة الوجوه التي تألقت ونجحت وصنعت مشهدا بديعا هو في الواقع - وفي ما أعتقد- سر السعادة في الحياة. وإني أثني هنا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/02/21