كيف لا تتصدع رؤوسنا إلى حد التكسير بالثغاء ، والخوار ، والشهيق ، والنهيق ، والصياح ، وكل الوحدات الصوتية وكل مضخماتها ومكروفوناتها مثبّتة في اسطبلات المواشي ! ؟ وكيف لا تدور الدوائر علينا ولا " تدور خواطرنا " ، وثقافتنا مبنية على تدوير الحزام ، واقتصادنا على "تدوير ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/07/18