اعترفت فرنسا بأن قواتها في النيجر لم تعد قادرة على تنفيذ مهماتها، وهو ما دفعها إلى التواصل مع قادة النيجر الجدد، لفتح مفاوضات من اجل تأمين انسحاب تلك القوات. هذا المؤشر يثبت أن فرنسا في طريقها إلى الرضوخ إلى التحولات الجارية لا في النيجر وحدها بل في كلّ إفريقيا التي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/09/08