بقلم: الأستاذ خطوي اليزيدي أمّا رواية «قبلة الطّفل « لمعاوية الفرجاني فهكذا بدايتها: «كلّ من يعرف نسيم الجرو من قريب أو من بعيد سيعيد عليك حتما رواية والدته: «لم يعد نسيم الجرو هو نسيم الجرو بعد تلك القبلة.» يقولون: كان نسيم الجرو ذكيا فطنا إذ حرص والده عثمان الجرو على جعله يأكل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/22