تعيش الأمّة العربية اليوم لحظة تاريخية فاصلة على وقع طوفان الاقصى هذا المد المدمر للصهاينة ورعاتهم الأمريكان والغرب الإمبرياليين. ولقد استطاعت المقاومة الفلسطينية بقيادة حماس أن تفتك المبادرة من الصهاينة وتفرض حضورها بعد عقود من العبث يالقضية العربية المركزية التي دفع فيها القوميون والتقدميون والوحدويون أرواحهم وأموالهم و"دولهم" ولا سيما ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/26