مضت بالإمام الشافعي سنوات العمر.. ومع انه لم يعمر كثيرا، إلا أنه كان يستحضر الموت دائما.. ويحدّث المحيطين به بقرب منيته، إلى أن سجل عدّاد سنوات عمره الرابعة والخمسين ليتوقف العداد وينتقل الامام إلى الدار الباقية. لكأن الشافعي كان يقرأ كتاب عمره.. ولكأنه أدرك أن الوقت قد حان لكتابة آخر سطر ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/04/08