منذ إعادة انتخابه لعهدة رئاسية ثانية في أفريل 2022 كان واضحا أن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لن يتمتع بولاية هادئة و الفتى الذي كان يراهن فيها على أنّه سيكون سفيرا فوق العادة للاتحاد الأوروبي و المخاطب الوحيد له مع بقية العالم وجد نفسه محاصرا بالمشاكل الداخلية و الخارجية و التي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/01