في زمن تتسارع فيه وتيرة التقدم المعرفي والتكنولوجي، ويحتدم فيه التنافس العالمي على كافة الأصعدة، يقف المثقف العربي في موقف لا يُحسد عليه. فبدلاً من أن يكون رائدًا وفاعلا في المجتمع، أصبح في كثير من الأحيان تجسيدًا للتفاهة والسطحية. تلك الحقيقة المريرة تفرض علينا رثاء حال المثقف العربي، وفي الوقت ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/06