في التفسير الموضوعي للمؤلف علينا ألا نقف عند حدود ذاته الشخصية, فهي المظهر الاجتماعي للمؤلف, وليس هي بكل الاحوال تتصل بجوهر ذلك المؤلف, ومن الطبيعي هناك فارق كبير ما بين شخص المؤلف ومظهره الاجتماعي وبين الوعي الذي يمثله واحساسه الأدبي, وتلك القضية تحتاج منا أن نوليها الاهتمام الزائد عن الحدود ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/20