المدينة..هذا المكان المفتوح على الأزمنة حيث الأصوات والأحوال والمشاهد والأصداء..الأزقة المتسعة في ضيقها ..الباعة..الرجال ..صخب الأطفال..الأبواب والأقواس ..و المرأة الملتحفة بالدهشة ..و بالبياض..السفساري ..العطور ..ثمة ما به يسعد القلب وهو يستعيد ألق اللحظة وبكثير من سحر الحلم والأمنيات..و هكذا... في هذه المدينة ونعني الحاضرة التونسية تلوينات شتى حيث المعالم والمباني العتيقة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/07/14