علل كثيرة تصيب الإدارة التونسيّة تجعل أولويات الإصلاح متداخلة بين الرقمنة والحوكمة الرّشيدة أو التطهير الداخليّ، أو تطوير الأداء والخدمات الإداريّة . لئن مثّل " الجهر الداخليّ" للإدارة التونسية أولويّة في تونس باركتها الحكومات المتعاقبة وصولا إلى الرئيس قيس سعيّد في إعلان الحرب على الفاسدين ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/09/12