للأوهام بداية كما للأحلام، وعلى بقية حلم، كاد أن يتحول لحقيقة، شيّدت العنكبوت بيتها الواهن. كان كلّ ما يلفت انتباهها، وهي تتجولُ في الأسواق، مِحال الألبسة الرجاليّة، ذات يوم، دخلت لتشتري له قميصاً، حين سُئلت عن المقاس تمتمت: ليتك تراه كما أراه، عملاقاٌ ربّما، وطفلاٌ ألاعبه في حضني غالباً، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/13